إنتبهوا يا سادة إنها نقابة جنوب القاهرة
بقلم حسام داغر المحامي بالنقض
عندما تتحدث عن نقابة جنوب القاهرة أول ما يتبادر الي ذهنك ومخيلتك نقيباً شيخاً جليلاً مهنياً نقابيا من طراز رفيع هو الاستاذ حسن أمين
عمل منذ توليه مقاليه نقابة جنوب القاهرة علي ترسيخ ثقافه الاحترام والاداء الخدمي شاركه مجلس متجانس ومتعاون في اجماله ومجمله الا ماندر ...
كانت نقابه الجنوب مدرسة لها عنوان بين باقي الفرعيات بأداء علي اعلي قدر من المسئولية والانضباط حريصه علي الحفاظ علي برتوكول وتقاليد العمل النقابي ...
قد يظن البعض ان هذا المقال من قبيل المدح أو بلغه المتصيدين – تلميع – وبلغة الفيسبوك- تطبيل – ولكن لا يعنيني هذا ولا ذاك فالمخاطبه إلأي اصحاب العقول الراشده والنفوس السويه والفهم الموضوعي لأمور قد تُغم علي البعض والأمانه تقتضي أن نطرحها مجرده لأولو الألباب لعلهم يتفكرون ..
دائما حينما أطرح مسأله أسعي جاهداً ألا أسيطر علي عقل القاريء أو أقم بتوجيه يسلبه إرادته الحره في التفكير الهاديء ...
فلم تقصر نقابه الجنوب طيله دورتين نايفت آخرهما علي الإنتهاء أو كادت تنتهي مع الدعوه لإنتخابات جديدة ..
ولكن أراد البعض في الأونه الاخيره أن يفسد كل عمل لصالح اعضاء الجمعيه العموميه والنيل من كل خدمة تقدم الي الزملاء ففي الوقت الذي غٌلقت فيه أبواب العامه كانت نقابه جنوب القاهرة تستقبل الزملاء بالدعم المالي والطبي والرعايه الصحيه بل وايمانا من السيد النقيب حسن امين واعضاء المجلس وعدد من الزملاء المتطوعين حرص الجميع وعلي راسهم الشيخ حسن اميم ان يسلم الزملاء الكمامات وادوات الواقعيه بمحكمة جنوب القاهرة فلا عجب في ذلك فقد تعامل كأب يرعي ابنائة ويحنو عليهم
وفي الاخير طالعتنا بعض الصفحات المشبوهه وعلي قاله احد كاتبيها تشويها لاحد الخدمات الرتفيهيه التي تندرج تحت بند الرعايه الاجتماعيه من رحلات وخلافه ليصول ويجول في كذب وافتراء وكالمعتاد يضع الارامل والايتام في مقدمة منشوره المكذوب ليستقطب عطف القاريء ...ثم تطرق الي تلميحات بالحديث عن اسقاط امبراطوريات بفعل المرأه ..وما المرأه المشار اليها الا زميله محاميه عرف عنها شغفها الي العمل العام فعندما تتحدث ايها الكاتب تنكيراً نرفض تصنيفك العنصري وتلميحاتك المشبوهة .....
اما وعن الرحله التي تحدث عنها هذا المٌنكر إسماً وصفه فقد تم الاعداد لها والاشراف عليها لتكون في احسن صوره للزملاء من حيث المكان والاقامه والانتقالات لتوفير كافه سبل الراحه للساده الزملاء وعائلاتهم .....
واذا بالمنكر اسماً ذاته يحاول زرع الفتنه والوقيعه بين اعضاء المجلس والنقيب واقحام احد الكيانات في هذا الكذب والافتراء .
ياساده هذه نقابه جنوب القاهرة كانت ومازلت وستظل حصناً منيعا ضد الوقيعه والفتن والمتامر عليها لن يجدي نفعا ...
وتستمر الاحداث من حدث الي حدث ....
عندما تتحدث عن نقابة جنوب القاهرة أول ما يتبادر الي ذهنك ومخيلتك نقيباً شيخاً جليلاً مهنياً نقابيا من طراز رفيع هو الاستاذ حسن أمين
عمل منذ توليه مقاليه نقابة جنوب القاهرة علي ترسيخ ثقافه الاحترام والاداء الخدمي شاركه مجلس متجانس ومتعاون في اجماله ومجمله الا ماندر ...
كانت نقابه الجنوب مدرسة لها عنوان بين باقي الفرعيات بأداء علي اعلي قدر من المسئولية والانضباط حريصه علي الحفاظ علي برتوكول وتقاليد العمل النقابي ...
قد يظن البعض ان هذا المقال من قبيل المدح أو بلغه المتصيدين – تلميع – وبلغة الفيسبوك- تطبيل – ولكن لا يعنيني هذا ولا ذاك فالمخاطبه إلأي اصحاب العقول الراشده والنفوس السويه والفهم الموضوعي لأمور قد تُغم علي البعض والأمانه تقتضي أن نطرحها مجرده لأولو الألباب لعلهم يتفكرون ..
دائما حينما أطرح مسأله أسعي جاهداً ألا أسيطر علي عقل القاريء أو أقم بتوجيه يسلبه إرادته الحره في التفكير الهاديء ...
فلم تقصر نقابه الجنوب طيله دورتين نايفت آخرهما علي الإنتهاء أو كادت تنتهي مع الدعوه لإنتخابات جديدة ..
ولكن أراد البعض في الأونه الاخيره أن يفسد كل عمل لصالح اعضاء الجمعيه العموميه والنيل من كل خدمة تقدم الي الزملاء ففي الوقت الذي غٌلقت فيه أبواب العامه كانت نقابه جنوب القاهرة تستقبل الزملاء بالدعم المالي والطبي والرعايه الصحيه بل وايمانا من السيد النقيب حسن امين واعضاء المجلس وعدد من الزملاء المتطوعين حرص الجميع وعلي راسهم الشيخ حسن اميم ان يسلم الزملاء الكمامات وادوات الواقعيه بمحكمة جنوب القاهرة فلا عجب في ذلك فقد تعامل كأب يرعي ابنائة ويحنو عليهم
وفي الاخير طالعتنا بعض الصفحات المشبوهه وعلي قاله احد كاتبيها تشويها لاحد الخدمات الرتفيهيه التي تندرج تحت بند الرعايه الاجتماعيه من رحلات وخلافه ليصول ويجول في كذب وافتراء وكالمعتاد يضع الارامل والايتام في مقدمة منشوره المكذوب ليستقطب عطف القاريء ...ثم تطرق الي تلميحات بالحديث عن اسقاط امبراطوريات بفعل المرأه ..وما المرأه المشار اليها الا زميله محاميه عرف عنها شغفها الي العمل العام فعندما تتحدث ايها الكاتب تنكيراً نرفض تصنيفك العنصري وتلميحاتك المشبوهة .....
اما وعن الرحله التي تحدث عنها هذا المٌنكر إسماً وصفه فقد تم الاعداد لها والاشراف عليها لتكون في احسن صوره للزملاء من حيث المكان والاقامه والانتقالات لتوفير كافه سبل الراحه للساده الزملاء وعائلاتهم .....
واذا بالمنكر اسماً ذاته يحاول زرع الفتنه والوقيعه بين اعضاء المجلس والنقيب واقحام احد الكيانات في هذا الكذب والافتراء .
ياساده هذه نقابه جنوب القاهرة كانت ومازلت وستظل حصناً منيعا ضد الوقيعه والفتن والمتامر عليها لن يجدي نفعا ...
وتستمر الاحداث من حدث الي حدث ....