أحوال نقابية | النقيب حسن أمين سفيرا لمحامين مصر في الدفاع عن محامين مغاغة
قرر الأستاذ النقيب/حسن أمين بقيب جنوب القاهرة إشتراكة ضمن هيئة الدفاع عن محامين مغاغة والمقرر لها يوم الثلاثون من أغسطس الجاري بمحكمة جنايات المنيا وقد أفاد سادتة بأنة " لن نترك محامياً في أزمة دون الوقوف إلي جانبه
وذلك وسط تخاذل و تخلي من النقابة العامة من الوقوف مع زملاء المهنة من محامين مغاغة المتهمين في سابقة نقابية غير مشهودة فقد أعلن النقيب العام/رجائي عطية إنة "
إنه لا يجوز إجبار محام علي الترافع في أي قضية، موضحًا أن المحاماة اختيار شخصي متبادل بين الموكل والوكيل المحامي، وأن جبر المحامي على الترافع في قضية، أشبه بإجبار الرسام على رسم لوحة
واستنكر النقيب، أن يتم معايرته بأن الصعيد قد انتخبه وترك النقيب السابق ابن الصعيد، مشيرا إلى أنه ليس ابن إسرائيل وأنه لا يليق أن يخاطب بأن انتخابه كان تفضلاً ومنا من أحد، ولا يليق فى ذلك المعايرة أو المن أو أن يزج بهذا القول فى معرض الحديث عن أن يذهب للدفاع عنهم أو لا يذهب، ولا يوجد عاقل يقبل ذلك.
"بهذه الكلمات بدأ النقيب حسن أمين تصريحه بالحضور مع الزملاء محامي مغاغه وفي إصرارشديد أوضح سيادته أن هذا واجب علي كل محام وكل من تقلد موقعاً للمسئولية وعلي الجميع أن يقدر ويعي حجم تلك المسئولية
هذا وقد توجة النقيب / حسن أمين إلي المنيا قبل موعد المحاكمة بيوم لمقابلة المحامين وهيئة الدفاع للتنسيق الكامل قبل إنعقاد تلك الجلسة.
والجدير بالذكر من أن قضية محامين مغاغة تعود أحداثها إلي عام 2013 و التى يحاكم فيها 20 محاميا بمركز مغاغة شمال محافظة المنيا، بتهمة التعدى على عضو قضائى عام 2013 داخل محكمة مغاغة واهانة السلطة القضائية هذا وقد توجة النقيب / حسن أمين إلي المنيا قبل موعد المحاكمة بيوم لمقابلة المحامين وهيئة الدفاع للتنسيق الكامل قبل إنعقاد تلك الجلسة.
وذلك وسط تخاذل و تخلي من النقابة العامة من الوقوف مع زملاء المهنة من محامين مغاغة المتهمين في سابقة نقابية غير مشهودة فقد أعلن النقيب العام/رجائي عطية إنة "
إنه لا يجوز إجبار محام علي الترافع في أي قضية، موضحًا أن المحاماة اختيار شخصي متبادل بين الموكل والوكيل المحامي، وأن جبر المحامي على الترافع في قضية، أشبه بإجبار الرسام على رسم لوحة
واستنكر النقيب، أن يتم معايرته بأن الصعيد قد انتخبه وترك النقيب السابق ابن الصعيد، مشيرا إلى أنه ليس ابن إسرائيل وأنه لا يليق أن يخاطب بأن انتخابه كان تفضلاً ومنا من أحد، ولا يليق فى ذلك المعايرة أو المن أو أن يزج بهذا القول فى معرض الحديث عن أن يذهب للدفاع عنهم أو لا يذهب، ولا يوجد عاقل يقبل ذلك.